الم يحن الوقت يا مبارك

ماذا سيحدث إذا قضيت 30 سنة يسخر من الرجل نفسه؟ ماذا لو كان على مدى العقد الماضي ، كنت قد تم الاستهزاء موته الوشيك -- وحتى الآن استمر في البقاء على قيد الحياة ، مما يجعل كل ما تبذلونه من النكات له الخلود يبدو قليلا قريبة جدا غير مريح في معرفة الحقيقة؟

المصريون ، اشتهرت النكتة السياسية الهدامة ، ويعيش حاليا من خلال هذا السيناريو : حسني مبارك ، رئيسهم الثمانيني ، يدخل عقده الرابع من الحكم ، وعقد في السلطة والحق في الحياة من خلال بقوة الإرادة. وقد قضى النكاتون المصري الذي تصويره في البداية زعيمهم غير جذابين باعتبارها ريفي الجشع ، وكان آخر 10 سنوات تكسير بعصبية الحكيمة حول قبضته عنيد على العرش. الآن ، مع النظام تحبس أنفاسها والجميع ينتظر مبارك المريض 82 عاما) أن تموت ،

ومعاناة الاقتصاد ، وشعور الناس متشائمة حول المستقبل ، والنكتة هي بدأت أشعر قليلا من العمر.

وقال صديق المفضلة لدية واحدة بطانة يحب أن أقول : "ما هو يوم مثالي لمبارك اليوم عندما لا يحدث أي شيء؟". الرئيس المصري حسني مبارك الوضع الراهن المنحى لا يحب التغيير ، ولكن خياله يوم جرذ الأرض تثقل كاهل المصريين. وقد نجا من محاولات اغتيال مبارك وإجراء عملية جراحية معقدة. بعد أن قضى معظم فترة نقاهة ربيع 2010 ، وكان الجميع في القاهرة في الفترة من سائقي سيارات الأجرة ، الى السياسيين والجواسيس الأجانب مقتنع انه في غضون أسابيع.

وقال انه تعافى بعد ، على ما يبدو مع كل ينوي خوض معركة الانتخابات لفترة رئاسة سادسة في سبتمبر ايلول. جستر مصر وافرة ، مع تقاليدهم طويلة من تندرت على الأقوياء ، قد ينفد من المواد.

وقد يسخر من السلطات القمعية جزءا أساسيا من الحياة المصرية منذ الفراعنة. شوكة واحدة 4600 عاما) مسجل على ورق البردي مازحا بأن السبيل الوحيد الذي يمكن أن يقنع الملك لصيد السمك سيكون التفاف فتيات عاريات في شباك الصيد. تحت الحكم الروماني ، ومنعت دعاة المصرية من مزاولة مهنة المحاماة بسبب عادتهم جعل wisecracks ، والتي يعتقد الرومان الدور من شأنه أن يقوض خطورة المحاكم. ولاحظت وحتى ابن خلدون ، الفيلسوف العربي الكبير في القرن 14 من تونس ، أن المصريين كانوا شعب مرح بشكل غير عادي وغير موقر. الممثل المصري كمال الشناوي ، وهو نفسه ماجستير في الكوميديا ، قال ذات مرة : "نكتة هو السلاح المدمر الذي استخدم المصريون ضد الغزاة والمحتلين ، وكان لحرب العصابات الباسلة التي تدخل قصور الحكام ومعاقل لل الطغاة ، وتعطيل راحة وملء قلوبهم مع حالة من الذعر. "

وكان هناك الكثير من المواد على مصر في نصف القرن الماضي ، وضع علامة كما كان من قبل سلسلة من القادة العسكريين مع القليل من الرعاية من أجل الديمقراطية أو حقوق الإنسان. في حين أن المصريين قد تكون عاجزة تقريبا لتغيير حكامهم ، لديهم حرية واسعة للسخرية ،

خلافا لما حدث في سوريا المجاورة ، حيث يمكن ملاحظة بارعة الأراضي كنت في السجن. في مدن مصر ، عالية الكثافة hypersocial والقرى ، والنكت ما يقرب من كاسحات الثلج عالمية والمحادثة مبتدئين ، والأساسية الفوقية نكتة ، تجاوز الحكام ، وأيديولوجية ، والحواجز الطبقية ، دائما تقريبا لا يزال هو نفسه : قادتنا هم البلهاء ، وبلدنا على الفوضى ، ولكن على الأقل نحن في يوم النكتة معا.

وحكام مصر قبل مبارك ، القومية العربية جمال عبد الناصر والحائز على جائزة نوبل للسلام أنور السادات ، أحرف لامع ، والنكات وقال عنهم ينعكس على أكبر من الحياة اشخاصا. وقال ناصر كان بجنون العظمة أن تكون قد نشرت له الشرطة السرية لجمع النكات تتكون عنه وحديدية قيادته ، تماما كما تراقب بقلق الكي جي بي anekdoty مطبخ الجدول اسطوري حول gerontocratic قيادتها لفهم حقيقة ما كان يحدث في الأخير من أيام الاتحاد السوفياتي. السادات ، على الرغم من أفضل المعروفة في الغرب لصنع السلام مع إسرائيل المجاورة ، وكان بعقب نكتة بعد نكتة عن حكومته الفاسدة وزوجة جذابة ، جيهان.

وعندما مبارك جاءت الى السلطة بعد اغتيال السادات ، وحصل على بمزيج من الارتياح والتشكك -- الإغاثة لأنه يبدو أن هناك ثباتا من ناحية السادات ، الذي نشأ بجنون العظمة على نحو متزايد في العام قبل وفاته ، والشك لأنه كان مبارك عكس أي شيء مثل القيادة الكاريزمية أن السادات وعبدالناصر المجسدة. وكان مبارك أيضا ، على الأقل في وقت مبكر ، شيئا من نفسه مهرج. ساخرا انه لم يمض وقت طويل في فترة حكمه ، التي لم يتوقع ان يعين نائبا للرئيس. وقال "عندما حصلت على دعوة من الرئيس السادات ،" قال في مقابلة "اعتقد انه ذاهب لجعل لي رئيس شركة مصر للطيران".

بالنسبة للعديد من العقود سخر مبارك بأنها " جامعة روتشستر للتكنولوجيا Vache لا خامسة "-- الفرنسية بعد الجبن المطبوخ والتي ظهرت في مصر في 1970s جنبا إلى جنب مع فتح الأسواق في مصر -- بسبب خلفيته الريفية ومودة له. وكانت الصورة التي سادت النكات مبارك خلال تلك الفترة أن من ركبه المصري ، الفلاح الجشع ومضحكة. أراد "عندما ناصر أصبح رئيسا ، وهو غباء نائب الرئيس من نفسه لتفادي تشالنجر ، لذلك اختار السادات عندما : واحد نكتة وأتذكر جيدا من 1980s لعبت قبالة قرار مبارك عدم تعيين نائب الرئيس بعد ان وصل الى الرئاسة. وقال انه اختار السادات أصبح الرئيس مبارك لنفس السبب ، ولكن لا يوجد لديه مبارك نائب الرئيس لأنه لا يوجد أحد في مصر أغبى مما هو

الم يحن الوقت يا مبارك Mubarak+pimp